الثلاثاء، 7 أغسطس 2012

لحد إمتى يا بلد ؟


 
                                           للزعلانين    
على دم سال ,
من عسكرى واقف حراسة ع الحدود ,
و الأحتمال ,
إن العدو هو اللى قتله ,
لجل أما يحرق قلب بلده ,
وقلب أهله كمان عليه ,
 
طب واللى مات ؟
جوه الميدان ؟
أخبارة إيه ؟
 
هو صحيح ما ماتش واقف ع الحدود ,
بس الأكيد إنه اتقتل على إيد أخوه ,
يوم ما حلم ,
ومات عشان حبة أمل ,
ببكرة أحلى ,
 
لحد إمتى يا بلد,
 راح تسكتى ؟
أخرك كلام ,
ريحة البرود ويا النطاعه مهفهفه ,
من حلق كل المسئولين ,
اللى عليكى مكوشين ,
ومطنشين ,
 
انا بوعدك ,
حقك هيرجع من جديد ,
طول ما شبابك المخلصين ,
وياالإرادة متسلحيين .
 
 

هناك تعليقان (2):

  1. انا كنت فاكر

    ان بحر الدم خلاص نشف

    بعد ما بقالنا رئيس

    وان ماحدش من شبابنا

    بعدها هيومت فطيس

    وانه هيجيب حقنا

    وانه هيكون مننا

    وانه هيحقق مطالب

    ثورة عايشه في دمنا

    بس شكلي كنت باحلم

    واننا مكتوب علينا

    نعيش في بحر من الدمع

    واننا في طريق طويل عتمه

    ومااااامنوش رجوع

    يلا .. راح نصبر ننول

    في انتظار .. حلك يا ريس

    في انتظار حق الشهيد

    في انتظار .. تبقي كويس

    ويبقي رايك من حديد

    ويبقي رايئيك من حديد


    صباح الفل يا اسمة

    ردحذف
  2. بسم الله ماشاء الله
    تصدق بالله تحفة
    وتنفع النص التانى من القصيدة اللى كتبتها
    تحفة يا ايهاب
    مساءك ابداع

    ردحذف